عادت قضية قرصنة شركة سوني إلى الواجهة بالأمس، فبعد عملية القرصنة التي تعرض لها الفرع السينمائي للشركة اليابانية في العام 2014 على إثر إنتاج فيلم كوميدي اعتبر مسيئا للرئيس الكوري الشمالي، تعرضت سوني من جديد أمس الإثنين لعملية قرصنة إجدى حساباتها على موقع التواصل الاجتماعي.
وبعد الفرع السينمائي للشركة في 2014 تعرض بالأمس حساب شركة "Sony Music" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للقرصنة وبدأ ببث أخبار مضللة عن طريق مجموعة من التغريدات من بينها تغريدة ادعت فيها وفاة نجمة الموسيقى "بريتني سبيرز" وهي الإشاعة التي انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أن تستعيد الشركة السيطرة على حسابها وتقوم بإعادة الأمور إلى نصابها من خلال حذف كل هذه التغريدات.
سوني اعترفت بقرصنة حسابها "Sony Music" على تويتر وأن كل التغريدات التي تم بثها هي مجرد إشاعات، وأعادت هذه القضية إلى الأذهان قصة قرصنة سوني التي تمت في 2014 والتي أثارت الكثير من الجدل في حينه وتم ربطها بمجموعة قراصنة كوريين شماليين، وتدخلت في هذه القضية السلطات الأمريكية ممثلة في مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) لكن من دون نتائج حاسمة.
سوني اعترفت بقرصنة حسابها "Sony Music" على تويتر وأن كل التغريدات التي تم بثها هي مجرد إشاعات، وأعادت هذه القضية إلى الأذهان قصة قرصنة سوني التي تمت في 2014 والتي أثارت الكثير من الجدل في حينه وتم ربطها بمجموعة قراصنة كوريين شماليين، وتدخلت في هذه القضية السلطات الأمريكية ممثلة في مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) لكن من دون نتائج حاسمة.